Keine exakte Übersetzung gefunden für جلبة دفعية
Electrizität
Physik
Computer
Automobile.
technical
Kommunikation
Medizin
Umwelt
Automobile. technical
Übersetzen Deutsch Arabisch جلبة دفعية
Deutsch
Arabisch
relevante Treffer
-
ضوضاء دفعية {كهرباء}mehr ...
-
نبضة دفعية {كهرباء}mehr ...
-
نبضة دفعية {فزياء}mehr ...
-
وظيفة دفعية {كمبيوتر}mehr ...
-
أقراص دفعية {سيارات}mehr ...
-
حلقة دفعية {تقنية}mehr ...
-
ضوضاء دفعية متكررة {اتصالات}mehr ...
-
نبضة دفعية زاوية {فزياء}mehr ...
-
ضوضاء شبه دفعية {اتصالات}mehr ...
-
فلكة دفعية نصفية {تقنية}mehr ...
-
مهام الوظيفة الدفعية {كمبيوتر}mehr ...
-
نبضة تيار دفعية لقطب كهربائي {كهرباء}mehr ...
-
جِلْبَة {كهرباء}mehr ...
-
جلبة {تقنية}mehr ...
-
جُلْبَة {أُسطوانةٌ مُسَنَّنةٌ تربِطُ أُنبوبَين}، {تقنية}mehr ...
- mehr ...
-
جلبة صد {تقنية}mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
-
جُلْبَة {طب}mehr ...
- mehr ...
-
جُلْبة [ج. جلبات]mehr ...
-
جِلْبَة {بيئة}mehr ...
-
جِلْبَة {بيئة}mehr ...
-
جِلْبَة [ج. جلب]mehr ...
-
جِلْبَة {بيئة}mehr ...
-
جلبة مباعدة {تقنية}mehr ...
-
جلبة مباعدة {تقنية}mehr ...
-
جلبة قمط {سيارات،تقنية}mehr ...
-
جلبة قمط {سيارات،تقنية}mehr ...
Textbeispiele
-
Sprich : " Ich habe nicht die Macht , mir selbst zu nützen oder zu schaden , es sei denn , Allah will es . Und hätte ich Kenntnis von dem Verborgenen , wahrlich , ich hätte mir die Fülle des Guten zu sichern vermocht , und Übeles hätte mich nicht berührt .قل -أيها الرسول- : لا أقدرُ على جَلْبِ خير لنفسي ولا دفع شر يحل بها إلا ما شاء الله ، ولو كنت أعلم الغيب لفعلت الأسباب التي أعلم أنها تكثِّر لي المصالح والمنافع ، ولاتَّقيتُ ما يكون من الشر قبل أن يقع ، ما أنا إلا رسول الله أرسلني إليكم ، أخوِّف من عقابه ، وأبشر بثوابه قومًا يصدقون بأني رسول الله ، ويعملون بشرعه .
-
Haben sie etwa Füße , um zu gehen , oder haben sie Hände , um zu greifen , oder haben sie Augen , um zu sehen , oder haben sie Ohren , um zu hören ? Sprich : " Ruft eure Götter an ; dann schmiedet Listen gegen mich und lasset mich nicht lange warten .ألهذه الآلهة والأصنام أرجل يسعَوْن بها معكم في حوائجكم ؟ أم لهم أيدٍ يدفعون بها عنكم وينصرونكم على من يريد بكم شرًا ومكروهًا ؟ أم لهم أعين ينظرون بها فيعرِّفونكم ما عاينوا وأبصروا مما يغيب عنكم فلا ترونه ؟ أم لهم آذان يسمعون بها فيخبرونكم بما لم تسمعوه ؟ فإذا كانت آلهتكم التي تعبدونها ليس فيها شيء من هذه الآلات ، فما وجه عبادتكم إياها ، وهي خالية من هذه الأشياء التي بها يتوصل إلى جلب النفع أو دفع الضر ؟ قل -أيها الرسول- لهؤلاء المشركين من عبدة الأوثان : ادعوا آلهتكم الذين جعلتموهم لله شركاء في العبادة ، ثم اجتمعوا على إيقاع السوء والمكروه بي ، فلا تؤخروني وعجِّلوا بذلك ، فإني لا أبالي بآلهتكم ؛ لاعتمادي على حفظ الله وحده .
-
Wenn Allah mir Schaden zufügen will , können sie ( dann ) den Schaden entfernen ? Oder wenn Er mir Barmherzigkeit erweisen will , können sie ( dann ) Seine Barmherzigkeit verhindern ? "ولئن سألت -أيها الرسول- هؤلاء المشركين الذين يعبدون غير الله : مَن خلق هذه السموات والأرض ؟ ليقولُنَّ : خلقهنَّ الله ، فهم يُقِرُّون بالخالق . قل لهم : هل تستطيع هذه الآلهة التي تشركونها مع الله أن تُبْعِدَ عني أذى قدَّره الله عليَّ ، أو تزيلَ مكروهًا لَحِق بي ؟ وهل تستطيع أن تمنع نفعَا يسَّره الله لي ، أو تحبس رحمة الله عني ؟ إنهم سيقولون : لا تستطيع ذلك . قل لهم : حسبي الله وكافِيَّ ، عليه يعتمد المعتمدون في جلب مصالحهم ودفع مضارهم ، فالذي بيده وحده الكفاية هو حسبي ، وسيكفيني كل ما أهمني .
-
Sag : Ich vermag mir selbst weder Nutzen noch Schaden ( zu bringen ) , außer was Allah will . Wenn ich das Verborgene wüßte , würde ich mir wahrlich viel Gutes verschaffen , und Böses würde mir nicht widerfahren .قل -أيها الرسول- : لا أقدرُ على جَلْبِ خير لنفسي ولا دفع شر يحل بها إلا ما شاء الله ، ولو كنت أعلم الغيب لفعلت الأسباب التي أعلم أنها تكثِّر لي المصالح والمنافع ، ولاتَّقيتُ ما يكون من الشر قبل أن يقع ، ما أنا إلا رسول الله أرسلني إليكم ، أخوِّف من عقابه ، وأبشر بثوابه قومًا يصدقون بأني رسول الله ، ويعملون بشرعه .
-
Haben sie ( etwa ) Füße , mit denen sie gehen , oder haben sie Hände , mit denen sie zupacken , oder haben sie Augen , mit denen sie sehen , oder haben sie Ohren , mit denen sie hören ? Sag : Ruft eure Teilhaber an , und hierauf schmiedet eure List gegen mich an und gewährt mir keinen Aufschub .ألهذه الآلهة والأصنام أرجل يسعَوْن بها معكم في حوائجكم ؟ أم لهم أيدٍ يدفعون بها عنكم وينصرونكم على من يريد بكم شرًا ومكروهًا ؟ أم لهم أعين ينظرون بها فيعرِّفونكم ما عاينوا وأبصروا مما يغيب عنكم فلا ترونه ؟ أم لهم آذان يسمعون بها فيخبرونكم بما لم تسمعوه ؟ فإذا كانت آلهتكم التي تعبدونها ليس فيها شيء من هذه الآلات ، فما وجه عبادتكم إياها ، وهي خالية من هذه الأشياء التي بها يتوصل إلى جلب النفع أو دفع الضر ؟ قل -أيها الرسول- لهؤلاء المشركين من عبدة الأوثان : ادعوا آلهتكم الذين جعلتموهم لله شركاء في العبادة ، ثم اجتمعوا على إيقاع السوء والمكروه بي ، فلا تؤخروني وعجِّلوا بذلك ، فإني لا أبالي بآلهتكم ؛ لاعتمادي على حفظ الله وحده .
-
Und wenn du sie fragst , wer die Himmel und die Erde erschaffen hat , sagen sie ganz gewiß : " Allah . " Sag : Was meint ihr wohl zu dem , was ihr anstatt Allahs anruft ; wenn Allah für mich Unheil will , können sie ( dann ) Sein Unheil hinwegnehmen ?ولئن سألت -أيها الرسول- هؤلاء المشركين الذين يعبدون غير الله : مَن خلق هذه السموات والأرض ؟ ليقولُنَّ : خلقهنَّ الله ، فهم يُقِرُّون بالخالق . قل لهم : هل تستطيع هذه الآلهة التي تشركونها مع الله أن تُبْعِدَ عني أذى قدَّره الله عليَّ ، أو تزيلَ مكروهًا لَحِق بي ؟ وهل تستطيع أن تمنع نفعَا يسَّره الله لي ، أو تحبس رحمة الله عني ؟ إنهم سيقولون : لا تستطيع ذلك . قل لهم : حسبي الله وكافِيَّ ، عليه يعتمد المعتمدون في جلب مصالحهم ودفع مضارهم ، فالذي بيده وحده الكفاية هو حسبي ، وسيكفيني كل ما أهمني .
-
Sprich : Ich kann mir selbst weder Nutzen noch Schaden bringen , außer was Gott will . Wenn ich über das Unsichtbare Bescheid wüßte , würde ich mir selbst viel Gutes verschaffen , und das Böse würde mich nicht berühren .قل -أيها الرسول- : لا أقدرُ على جَلْبِ خير لنفسي ولا دفع شر يحل بها إلا ما شاء الله ، ولو كنت أعلم الغيب لفعلت الأسباب التي أعلم أنها تكثِّر لي المصالح والمنافع ، ولاتَّقيتُ ما يكون من الشر قبل أن يقع ، ما أنا إلا رسول الله أرسلني إليكم ، أخوِّف من عقابه ، وأبشر بثوابه قومًا يصدقون بأني رسول الله ، ويعملون بشرعه .
-
Haben sie denn ( überhaupt ) Füße , mit denen sie gehen , oder haben sie Hände , mit denen sie gewaltig zugreifen , oder haben sie Augen , mit denen sie sehen , oder haben sie Ohren , mit denen sie hören ? Sprich : Ruft eure Teilhaber an , und dann geht gegen mich mit eurer List vor und gewährt mir keinen Aufschub .ألهذه الآلهة والأصنام أرجل يسعَوْن بها معكم في حوائجكم ؟ أم لهم أيدٍ يدفعون بها عنكم وينصرونكم على من يريد بكم شرًا ومكروهًا ؟ أم لهم أعين ينظرون بها فيعرِّفونكم ما عاينوا وأبصروا مما يغيب عنكم فلا ترونه ؟ أم لهم آذان يسمعون بها فيخبرونكم بما لم تسمعوه ؟ فإذا كانت آلهتكم التي تعبدونها ليس فيها شيء من هذه الآلات ، فما وجه عبادتكم إياها ، وهي خالية من هذه الأشياء التي بها يتوصل إلى جلب النفع أو دفع الضر ؟ قل -أيها الرسول- لهؤلاء المشركين من عبدة الأوثان : ادعوا آلهتكم الذين جعلتموهم لله شركاء في العبادة ، ثم اجتمعوا على إيقاع السوء والمكروه بي ، فلا تؤخروني وعجِّلوا بذلك ، فإني لا أبالي بآلهتكم ؛ لاعتمادي على حفظ الله وحده .
-
Und wenn du sie fragst , wer die Himmel und die Erde erschaffen hat , sagen sie bestimmt : « Gott . » Sprich : Habt ihr denn das , was ihr anstelle Gottes anruft , betrachtet ?ولئن سألت -أيها الرسول- هؤلاء المشركين الذين يعبدون غير الله : مَن خلق هذه السموات والأرض ؟ ليقولُنَّ : خلقهنَّ الله ، فهم يُقِرُّون بالخالق . قل لهم : هل تستطيع هذه الآلهة التي تشركونها مع الله أن تُبْعِدَ عني أذى قدَّره الله عليَّ ، أو تزيلَ مكروهًا لَحِق بي ؟ وهل تستطيع أن تمنع نفعَا يسَّره الله لي ، أو تحبس رحمة الله عني ؟ إنهم سيقولون : لا تستطيع ذلك . قل لهم : حسبي الله وكافِيَّ ، عليه يعتمد المعتمدون في جلب مصالحهم ودفع مضارهم ، فالذي بيده وحده الكفاية هو حسبي ، وسيكفيني كل ما أهمني .
-
Sag : " Ich verfüge für mich selbst weder über Nützliches noch über Schädliches , es sei denn über das , was ALLAH will . Und hätte ich Kenntnis über das Verborgene gehabt , gewiß hätte ich mir vom Guten viel angeeignet , und Schlechtes würde mich nicht treffen !قل -أيها الرسول- : لا أقدرُ على جَلْبِ خير لنفسي ولا دفع شر يحل بها إلا ما شاء الله ، ولو كنت أعلم الغيب لفعلت الأسباب التي أعلم أنها تكثِّر لي المصالح والمنافع ، ولاتَّقيتُ ما يكون من الشر قبل أن يقع ، ما أنا إلا رسول الله أرسلني إليكم ، أخوِّف من عقابه ، وأبشر بثوابه قومًا يصدقون بأني رسول الله ، ويعملون بشرعه .